الاحباطات وعلاجها (2)
عزيزي القارئ،
إن كنت قد إتخذت قراراً خاطئاً في حياتك ومازلت تعاني من اثاره، لا تحاول أن تحل المشكلة بطريقة جسدية، فتقع في مشكلة أكبر.
إن كنت قد أرتبط بشريك لحياتك، غير مؤمن لا تحاول حل المشكلة بالطلاق أو الأنفصال.
وأن كنت تعاني من مشاكل شديدة في عملك أو مع أسرتك، أو في حياتك الروحية وخدمتك، لا تتسرع ولا تندفع نحو حلول بشرية سريعة. بل صل للرب أن يحل مشكلتك بطريقته وفي وقته. تعال للرب وثق أنه يستطيع أن يحل المشكلة. فمشكلتك التي تراها مستعصية ولا تجد مخرجاً منها، الرب يستطيع أخراجك منها.
«عِنْدَ الرَّبِّ السَّيِّدِ لِلْمَوْتِ مَخَارِجُ» (مزمور 68 : 20).
إضغط لقراءة التأمل كاملاً